ندوة 02 بلجيكا 2019/1/26
المجموع :2713
﴿فَالَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِالآخِرَةِ قُلُوبُهُم مُّنكِرَةٌ وَهُم مُّسْتَكْبِرُونَ﴾
عنوان (الآخرة) بحسبِ ثقافة العترة وبحسبِ مرحلة التأويل هو عنوانٌ للرجعةِ
مَلحَمةُ الأبقعِ والأبرصِ والسُّفياني
لَا يَذْهَبُ مُلْكُ هَؤُلَاء حَتَّى يَسْتَعرِضُوا النَّاسَ بِالْكُوفَةِ
إِذَا هُدِمَ حَائِطُ مَسْجِد الكُوفَة مِن مُؤَخَّرِهِ
لمذا سيكون القتل الثاني للحُسينِ عليه السلام في عصر الرَّجعةِ العظيمة أشدَّ وأقسى؟
هل هذا الذي يجري في اوربا الآن هو هرج الروم الذي ذُكر في الروايات؟
الإنسياق مع البرنامج الإبليسي
من منابع الظلم، الجهالة
حديث لعليًّ عليه السلام عن المشروع المهدوي وما هي أفضلُ الأعمالِ الَّتي يمكنُ أن تُهدى للأموات؟
كيف سيتعاملُ المثالُ الـمُستأنَفُ البرنامجُ المهدويُّ مع منابع الظُّلمِ، السَّفاهة والجهالة؟
ثُمَّ أَخْرَجَ الـمِثَالَ الجَدِيد عَلَى العَرَبِ شَدِيْد
الإمامُ المهدي صلواتُ اللهِ وسلامهُ عليه سيهدمُ ما كان قبلهُ
عليٌّ عليه السلام: هَذِهِ النُّجُومُ الَّتِي فِي السَّمَاء مَدَائِنُ مِثْلُ الْمَدَائِن الَّتِي فِي الأَرْض
روايات شريفة عن الخلقَ الَّذين خلفَ المشرقِ والمغرب
الإمام الباقر عليه السلام يُحدِّث جابر عن مَلَكُوت السَّمَاوَاتِ وَالأَرْض
وَقُلِ اعْمَلُواْ فَسَيَرَى اللهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُون
قصَّة الإمام الصَّادق عليه السلام مع الشيخ الكبير الذي أراد معرفته
المقامُ البشري المقيَّد والمقامُ البشري المطلق للمعصوم في دُعاءِ شهرِ رجب
المقامُ البشري المقيَّد والمقامُ البشري المطلق للمعصوم في الزيارة الجامعة الكبيرة