المجموع :2706
سورةِ الإخلاص والتعمُّقِ في شؤونِ عقيدة التوحيد
﴿قَالُواْ أَتَجْعَلُ فِيهَا مَن يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاء﴾
﴿وَإِذَا الْمَوْؤُودَةُ سُئِلَتْ ۞ بِأَيِّ ذَنبٍ قُتِلَتْ﴾
﴿إِذَا جَاء نَصْرُ اللهِ وَالْفَتْح﴾، هذا نصرُ الحُسينِ وفَتْحُ الحُسَين عليه السلام
يوم ترجف الراجفة تتبعها الرادفة
مثال لقاعدةِ المطالعِ والمجاري في سورة الإسراء
اللّهمّ إِنَّ هَؤُلَاء أَهْلُ بَيْتي وَخاصّتِي وَحامّتِي لحْمهُم لَحْمِي وَدَمُهُم دمي
قَتِيْلِ العَبْرَة وَسَيِّدِ الأُسْرَة الْمَمْدُودِ بِالنُّصْرَةِ يَومَ الكَرَّة
مضمون القتل الثاني لعليًّ وللحسين عليهما السلام في الزيارات المطلقة والمخصوصة
معنى المنتصرِ والسفَّاح في حديث الباقر عليه السلام
عليٌّ عليه السلام: وَإِنِّي لَصَاحِبُ الكَرَّات وَدَولَةُ الدُّوَل
لمذا يوصف عليّ عليه السلام ب "ذو القرنين" ؟
لَا فَرْقَ بَيْنَكَ وَبَيْنَهَا إِلَّا أَنَّهُم عِبَادُكَ وَخَلْقُك
أَيْنَ وَجْهُ الله الَّذِيْ إِلَيْهِ يَتَوجَّهُ الأَوْلِيَاء
آل مُحَمَّد فَمَا شَيءٌ مِنَّا إِلَّا وَأَنْتُم لَهُ السَّبَب وَإِلَيْهِ السَّبِيْل
آل مُحَمَّد: نَحْنُ صَنَائِعُ رَبِّنا وَالْخَلْقُ بَعْدُ صَنَائِعُنَا
عليّ أميرُ المؤمنين: إِنَّ اللهَ لَوْ شَاءَ لَعَرَّف العباد نفسه ولكن جعلنَا أَبوابه
لَيْسَ لِي وَرَاءَ اللهِ وَوَرَاءَكُم يَا سَادَتِي مُنْتَهَى
إِنَّ الإِمَامَة أُسُّ الإِسْلَام النَّامِي وَفَرْعُهُ السَّامِي
رسول الله صلّى الله عليه واله : (يَا عَلِيّ، أَنْتَ أَصْلُ الدِّين وَمَنَارُ الإِيمان)