يازهراء

التقارب والعَيش السِلمي، كرُكّاب السفينة الواحدة وإن اختلفتْ أديانهم

كيف يجب أن يكون التقارب بين المُسلمين ؟!

المرجعيّة الشيعيّة تنفق على دار التقريب بين المذاهب الإخوانية

تفسير الإمام الرضا عليه السلام لقول الله عزّ وجل: {نسوا الله فنسيهم}

رسول الله : يا عليّ والذي بَعثني بالحقّ ما آمن بي مَن كفرَ بك، ولا أقرَّ بالله مَن جَحَدك

الأبواب الأربعة في الآية : {وإنّي لغفّار لِمَن تاب وآمن وعمل صالحاً ثُمّ اهتدى}

{الذين اتّخذوا دِينهم لَهواً ولَعِباً}

عليٌّ عليه السلام: نَحنُ على الأعراف نَعرفُ أنصارنا بسيماهم ونحنُ الأعراف { وعلى الأعراف رجالٌ }

{ونادوا أصحاب الجنّة أن سلام عليكم لم يدخلوها وهم يطمعون} في حديث آل محمّد عليهم السلام

مِن هُنا تولّدت فكْرة (دار التقريب بين المذاهب) الإخوانية

سيّد قطب : العملُ في حقل الفِقْه والأحكام التنظيميّة - أي الفُتيا - هو مُجرّد خداعٌ للنفس

هذه هي حقيقة دين الإخوان المُسلمين

ماذا اقترح حسن البنّا بخُصوص الصُورة التي يكون عليها الملك فاروق ؟

ماذا جاء في منشورات النظام الداخلي للإخوان المُسلمين، فيما يُسمّى بقسم الفتوى

{الذين يصدّون عَن سبيل الله} هؤلاء الذين يحولون فيما بيننا وبينَ آل مُحمّد

كان حسن البنّا يبحث عن إمامة الناس و يُوحي إلى جماعته أنّه الإمام

{ونادى أصحاب الجنّة أصحاب النار} هناك تواصل فيما بين أهل الجنان وأهل النيران

حسن البنّا و أُسلوب التجميع

حسن البنّا لا شأن لهُ باعتقاد الأشخاص، المُهم أن يجتمعوا حوله ويُعلنوا السَمع والطاعة

{ونزعنا ما في صدورهم من غلّ} ذلك للشيعة محبّي أهل البيت جميعاً و ان ٱختلفنا في هذه الدنيا