﴿ثُمَّ رَدَدْنا لَكُمُ الْكَرَّةَ عَلَيْهِمْ﴾ رجعة الحسين عليه السلام
- طول المقطع : 27:57
- مقطع من برنامج : بانوراما الرجعة العظيمة ح14 - الرجعة العظيمة عظائمها واهوالها عجائبها واحوالها ج5
وصف للمقطع
عن صالح بن سهل عن أبي عبد الله عليه السلام في قوله ﴿وَقَضَيْنا إِلى بَنِي إِسْرائِيلَ فِي الْكِتابِ لَتُفْسِدُنَّ فِي الْأَرْضِ مَرَّتَيْنِ﴾ قال قتل علي وطعن الحسن
﴿وَلَتَعْلُنَّ عُلُوًّا كَبِيراً﴾ قَالَ قَتْلُ الْحُسَيْنِ
﴿فَإِذا جاءَ وَعْدُ أُولاهُما﴾ فإذا جاء نصر دم الحسين
﴿بَعَثْنا عَلَيْكُمْ عِباداً لَنا أُولِي بَأْسٍ شَدِيدٍ فَجاسُوا خِلالَ الدِّيارِ﴾، قوم يبعثهم الله قبل خروج القائم، فلا يدعون وترا لآل محمد إلا قتلوه
﴿وَكانَ وَعْداً مَفْعُولاً﴾ خُرُوجُ الْقَائِمِ
﴿ثُمَّ رَدَدْنا لَكُمُ الْكَرَّةَ عَلَيْهِمْ﴾ خروج الحسين في سبعين رجلا من أصحابه الذين قتلوا معه، عليهم البيض المذهب، لكل بيضة وجهان، المؤدون إلى الناس أن الحسين قد خرج في أصحابه حتى لا يشك فيه المؤمنون، وأنه ليس بدجال ولا شيطان، الامام الذى بين أظهر الناس يومئذ، فإذا استقر عند المؤمن انه الحسين لا يشكون فيه، وبلغ عن الحسين الحجة القائم بين أظهر الناس وصدقه المؤمنون بذلك، جاء الحجة الموت فيكون الذى غسله، وكفنه وحنطه وايلاجه في حفرته الحسين، ولا يلى الوصي الا الوصي. وزاد إبراهيم في حديثه ثم يملكهم الحسين حتى يقع حاجباه على عينيه.
قال المفضل يا مولاي وياسيدي فالا ثنان وسبعون رجلا الذين قتلوا مع الحسين عليه السلام يظهرون معهم قال عليه السلام يظهر منهم أبو عبد الله الحسين ابن علي عليه السلام في اثنى عشر الفاء مؤمنين من شيعة علي عليه السلام وعليه عمامة سوداء
----------------------------------------------------------------
عن أبى عبد الله عليه السلام ويقبل الحسين عليه السلام في أصحابه الذين قتلوا معه ومعه سبعون نبيا كما بعثوا مع موسى بن عمران عليه السلام فيدفع إليه القائم عليه السلام الخاتم فيكون الحسين عليه السلام هو الذي يلي غسله وكفنه وحنوطه ويواري به في حفرته.
--------------------------------------------------------------
بالإسناد المتصل إلى محمد بن عبد الله بن جعفر الحميرى عن أبيه عن محمد بن عبد الحميد ومحمد بن عيسى عن محمد بن الفضيل عن أبى حمزة عن أبى عبد الله عليه السلام أنه قاليا أبا حمزة إن منا بعد القائم أحد عشر مهديا من ولد الحسين عليه السلام.
عن رفاعة بن موسى قال: قال أبو عبد الله عليه السلام : ان اول من يكر إلى الدنيا الحسين بن علي عليه السلام وأصحابه ويزيد بن معاوية وأصحابه فيقتلهم حذو القذة بالقذة ثم قال أبو عبد الله عليه السلام: ﴿ثُمَّ رَدَدْنَا لَكُمُ الْكَرَّةَ عَلَيْهِمْ وَأَمْدَدْنَاكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَجَعَلْنَاكُمْ أَكْثَرَ نَفِيرًا﴾.
﴿وَلَتَعْلُنَّ عُلُوًّا كَبِيراً﴾ قَالَ قَتْلُ الْحُسَيْنِ
﴿فَإِذا جاءَ وَعْدُ أُولاهُما﴾ فإذا جاء نصر دم الحسين
﴿بَعَثْنا عَلَيْكُمْ عِباداً لَنا أُولِي بَأْسٍ شَدِيدٍ فَجاسُوا خِلالَ الدِّيارِ﴾، قوم يبعثهم الله قبل خروج القائم، فلا يدعون وترا لآل محمد إلا قتلوه
﴿وَكانَ وَعْداً مَفْعُولاً﴾ خُرُوجُ الْقَائِمِ
﴿ثُمَّ رَدَدْنا لَكُمُ الْكَرَّةَ عَلَيْهِمْ﴾ خروج الحسين في سبعين رجلا من أصحابه الذين قتلوا معه، عليهم البيض المذهب، لكل بيضة وجهان، المؤدون إلى الناس أن الحسين قد خرج في أصحابه حتى لا يشك فيه المؤمنون، وأنه ليس بدجال ولا شيطان، الامام الذى بين أظهر الناس يومئذ، فإذا استقر عند المؤمن انه الحسين لا يشكون فيه، وبلغ عن الحسين الحجة القائم بين أظهر الناس وصدقه المؤمنون بذلك، جاء الحجة الموت فيكون الذى غسله، وكفنه وحنطه وايلاجه في حفرته الحسين، ولا يلى الوصي الا الوصي. وزاد إبراهيم في حديثه ثم يملكهم الحسين حتى يقع حاجباه على عينيه.
قال المفضل يا مولاي وياسيدي فالا ثنان وسبعون رجلا الذين قتلوا مع الحسين عليه السلام يظهرون معهم قال عليه السلام يظهر منهم أبو عبد الله الحسين ابن علي عليه السلام في اثنى عشر الفاء مؤمنين من شيعة علي عليه السلام وعليه عمامة سوداء
----------------------------------------------------------------
عن أبى عبد الله عليه السلام ويقبل الحسين عليه السلام في أصحابه الذين قتلوا معه ومعه سبعون نبيا كما بعثوا مع موسى بن عمران عليه السلام فيدفع إليه القائم عليه السلام الخاتم فيكون الحسين عليه السلام هو الذي يلي غسله وكفنه وحنوطه ويواري به في حفرته.
--------------------------------------------------------------
بالإسناد المتصل إلى محمد بن عبد الله بن جعفر الحميرى عن أبيه عن محمد بن عبد الحميد ومحمد بن عيسى عن محمد بن الفضيل عن أبى حمزة عن أبى عبد الله عليه السلام أنه قاليا أبا حمزة إن منا بعد القائم أحد عشر مهديا من ولد الحسين عليه السلام.
عن رفاعة بن موسى قال: قال أبو عبد الله عليه السلام : ان اول من يكر إلى الدنيا الحسين بن علي عليه السلام وأصحابه ويزيد بن معاوية وأصحابه فيقتلهم حذو القذة بالقذة ثم قال أبو عبد الله عليه السلام: ﴿ثُمَّ رَدَدْنَا لَكُمُ الْكَرَّةَ عَلَيْهِمْ وَأَمْدَدْنَاكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَجَعَلْنَاكُمْ أَكْثَرَ نَفِيرًا﴾.
| العنوان | الطول | روابط | البرنامج | المجموعة | الوثاق |
|---|