الإمام الحسن العسكري عليه السلام والفيلسوف الكندي
المجموع :2701
التمهيد العلويُّ لعاشوراء الحسين عليه السلام
واقعة الكساء اليماني ومقدِّمات عاشوراء
العلة التي من أجلها صار يوم عاشوراء أعظم الأيام مصيبة
حديثُ التجلّي في بيتِ فَاطِمَة عليها السلام
رسول الله يقبل الحسين ويبكي: يَا بُنَيّ أُقَبِّلُ مَوْضِعَ السُّيُوفِ مِّنْكَ وَأَبْكِي
مُقدِّماتُ عاشوراء الحُسَيْن في زمانِ نبيِّنا صلَّى اللهُ عليهِ وآلهِ
﴿هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ﴾
"وَمَن كَانَ فِي هَـذِهِ أَعْمَى فَهُوَ فِي الآخِرَةِ أَعْمَى وَأَضَلُّ سَبِيلا"
﴿فَالَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِالآخِرَةِ قُلُوبُهُم مُّنكِرَةٌ وَهُم مُّسْتَكْبِرُونَ﴾
عنوان (الآخرة) بحسبِ ثقافة العترة وبحسبِ مرحلة التأويل هو عنوانٌ للرجعةِ
مَلحَمةُ الأبقعِ والأبرصِ والسُّفياني
لَا يَذْهَبُ مُلْكُ هَؤُلَاء حَتَّى يَسْتَعرِضُوا النَّاسَ بِالْكُوفَةِ
إِذَا هُدِمَ حَائِطُ مَسْجِد الكُوفَة مِن مُؤَخَّرِهِ
لمذا سيكون القتل الثاني للحُسينِ عليه السلام في عصر الرَّجعةِ العظيمة أشدَّ وأقسى؟
هل هذا الذي يجري في اوربا الآن هو هرج الروم الذي ذُكر في الروايات؟
الإنسياق مع البرنامج الإبليسي
من منابع الظلم، الجهالة
حديث لعليًّ عليه السلام عن المشروع المهدوي وما هي أفضلُ الأعمالِ الَّتي يمكنُ أن تُهدى للأموات؟
كيف سيتعاملُ المثالُ الـمُستأنَفُ البرنامجُ المهدويُّ مع منابع الظُّلمِ، السَّفاهة والجهالة؟
ثُمَّ أَخْرَجَ الـمِثَالَ الجَدِيد عَلَى العَرَبِ شَدِيْد