المجموع :2701
رَسُولُ اللّه صَلَّى اللّهُ عَلَيهِ وَآلِه: أَنَا السُّوْرُ، وَعَلِيٌّ البَاب
فَضُرِبَ بَيْنَهُم بِسُورٍ لَّهُ بَابٌ بَاطِنُهُ فِيهِ الرَّحْمَةُ
الصَّادِق عليه السلام: مَا أَنْزَلَ اللّهُ آيَةً فِي الْمُنَافِقِين إِلَّا وَهِي فِي مَن يَنْتَحِلُ التَشَيُّع
الصَّادِقَ صَلواتُ اللّهِ عَلَيه: لَوْ قَامَ قَائِمُنَا بَدَأ بِكَذَّابِي الشِّيْعَةِ فَقَتَلَهُم
روايتينِ خَطيرتين مِن أخطر الرواياتِ تُخبِرُنا عن الشيعة
الصَّادِقِ عليه السلام : كَذِبَ مَنْ زَعَمَ أَنَّهُ مِنْ شِيْعَتِنَا وَهُو مُتَمَسِّكٌ بِعروَةِ غَيْرِنَا
الخيارات الأربعة للشيعة في زماننا
حركةِ التقدير المهدويّ, الاتجاهُ العام الخاص
آل محمّد : إِرَادَةُ الرَّبِّ فِي مَقَادِيرِ أُمُورِهِ تَهبطُ إِلَيْكُم وَتَصْدُرُ مِن بُيُوتِكُم
عليٌّ عليه السلام: جلست على باب قلبي فما ادخلت فيه إلا الله
السَّلَامُ عَلَى مَن لَم يَقْطَع اللهُ عَنْهُم صَلَوَاتِهِ فِي آنَاءِ السَّاعَات
إِلَهِي مَن كَانَت مَحَاسِنُهُ مَسَاوِي فَكَيف لَا تَكُونُ مَسَاوِيه مَسَاوي
إِنَّ مِمَّنْ يَنْتَحِلُ هَذا الأَمْر لَيَكْذِبُ حَتَّى إِنَّ الشَّيْطَانَ لَيَحْتَاجُ إِلَى كَذِبِه
عليٌّ عليه السلام: وَلَعَمْرِي لَيُضَاعَفَنَّ عَلَيْكُم التَّيْه مِنْ بَعْدِي أَضْعَافَ مَا تَاهَت بَنُو إِسْرَائِيل
الكاظم عليه السلام : وَأَنْتُم عُلِّلْتُم بِالأَمَانِيّ فَخَرَجَ إِلَيْكُم كَمَا خَرَج
الكاظم عليه السلام : الشِّيْعَةُ تُرَبّى بِالأَمَانِيّ مُنْذُ مِئَتَي سَنَة
لِماذا التركيزُ على أحاديثِ الثقافةِ المهدويّة؟ مثال رواية ابن أبي العوجاء عن الدهريّةِ
رسالة المأمون إلى العباسيّين
يحيى بن اكثم، قاضي القضاة والفقيه اللوّاط
لقطات من ظلم وفساد العباسيين