يازهراء

حادثة ابن سعيد مع الإمام الهادي عليه السلام في خان الصعاليك

الجنّة الحقيقيةُ في فِناء محمّدٍ وآل محمّدٍ

مركز القيادة المهدويّة الزهرائية

علامة اختلاف بني العباس، أول علامات الفرج

الفرج كله هلاك الفلاني من بني العباس

يقوم السفياني وإن سلطان بني العباس لقائم

إذا حكمت في الدولة الخصيان فعند ذلك ظهور القائم عليه السلام

الشِّيْعَةُ تُرَبّى بِالأَمَانِيّ

وَأَنْتُم عُلِّلْتُم بِالأَمَانِيّ فَخَرَجَ إِلَيْكُم كَمَا خَرَج

عليٌّ عليه السلام: وَلَعَمْرِي لَيُضَاعَفَنَّ عَلَيْكُم التَّيْه مِنْ بَعْدِي أَضْعَافَ مَا تَاهَت بَنُو إِسْرَائِيل

إِنَّ مِمَّنْ يَنْتَحِلُ هَذا الأَمْر لَيَكْذِبُ حَتَّى إِنَّ الشَّيْطَانَ لَيَحْتَاجُ إِلَى كَذِبِه

إِلَهِي مَن كَانَت مَحَاسِنُهُ مَسَاوِي فَكَيف لَا تَكُونُ مَسَاوِيه مَسَاوي

السَّلَامُ عَلَى مَن لَم يَقْطَع اللهُ عَنْهُم صَلَوَاتِهِ فِي آنَاءِ السَّاعَات

آل محمّد : إِرَادَةُ الرَّبِّ فِي مَقَادِيرِ أُمُورِهِ تَهبطُ إِلَيْكُم وَتَصْدُرُ مِن بُيُوتِكُم

كَذِبَ مَنْ زَعَمَ أَنَّهُ مِنْ شِيْعَتِنَا وَهُو مُتَمَسِّكٌ بِعروَةِ غَيْرِنَا

الصَّادِقَ صَلواتُ اللّهِ عَلَيه: لَوْ قَامَ قَائِمُنَا بَدَأ بِكَذَّابِي الشِّيْعَةِ فَقَتَلَهُم

الصَّادِق عليه السلام: مَا أَنْزَلَ اللّهُ آيَةً فِي الْمُنَافِقِين إِلَّا وَهِي فِي مَن يَنْتَحِلُ التَشَيُّع

رَسُولُ اللّه صَلَّى اللّهُ عَلَيهِ وَآلِه: أَنَا السُّوْرُ، وَعَلِيٌّ البَاب

الإمامُ المهدي صلواتُ اللهِ وسلامهُ عليه سيهدمُ ما كان قبلهُ

إذا هزَّ رايته أضاء لها ما بين المشرق والمغرب

هرج الروم

إِذَا هُدِمَ حَائِطُ مَسْجِد الكُوفَة مِن مُؤَخَّرِهِ

لَا يَذْهَبُ مُلْكُ هَؤُلَاء حَتَّى يَسْتَعرِضُوا النَّاسَ بِالْكُوفَةِ

آل محمّد صلوات الله عليكم, ما قصّة المسامير والسموم معكم ؟