تجدّد علم آل محمّد و مرتبة الزهراء عليها السلام عند الشيخ الاحسائي
المجموع :2701
{إِنِّي جَاعِلٌ فِي الأَرْضِ خَلِيفَة}
وَسَخَّر لَكُمُ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ دَآئِبَينَ وَسَخَّرَ لَكُمُ اللَّيْلَ وَالنَّهار
درب التبانة
وَالسَّمَاءَ بَنَيْنَاهَا بِأَيْدٍ وَإِنَّا لَمُوسِعُون
{وَإِذَا وَقَعَ الْقَوْلُ عَلَيْهِمْ أَخْرَجْنَا لَهُمْ دَابَّةً مِّنَ الْأَرْضِ}
تحرُّك مصطلح الدّابة في الكتاب الكريم
الصَّادِق عَلَيه السلام : نَحْنُ واللهِ الأَسْمَاءُ الحُسْنَى
مَسار التَّعظيم العقائدي في الزيارة الجامعة الكبيرة
وَيُنَادِي مُنَادٍ إِنَّ عَلِيَّاً وَشِيعَتَهُ هُمُ الفَائِزُون
لَوْلَا مَن يَبْقَى بَعْدَ غَيْبَةِ قَائِمِكُم مِنَ العُلَمَاءِ الدَّاعِيَن إِلَيه
مَن كَانَ هَمّهُ فِيْ كَسْرِ النَّوَاصِبِ...جَعَلَ اللهُ هِمَّةَ أَمْلَاكِ الجِنَان فِي بِنَاءِ قُصُورِه
يُخْرِجُونَهُم مِّنَ النُّورِ إِلَى الظُّلُمَاتِ
عليٌّ عليه السلام: وَآخَرُ قَدْ تَسَمَّى عَالِمَاً وَلَيْسَ بِه
وَلَو كَانُوْا كَذَلِكَ لَخَرَجُوْا مِنْ حُدُود الإِنْسَانِيَّةِ إِلَى حَدِّ البَهِيمِيَّة
مَنْ قَذَّرَ نَفْسَهُ بِمُخَالَفَةِ مُحَمَّدٍ وَعَلِيٍّ...جَاءَ يَوْمَ القِيَامَةِ قَذِرَاً طَفِسَاً
قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالْأَخْسَرِيْنَ أَعْمَالاً
وَشَارِكْهُمْ فِي الأَمْوَالِ وَالأَوْلادِ
وَلأُمَنِّيَنَّهُمْ وَلآمُرَنَّهُمْ فَلَيُبَتِّكُنَّ آذَانَ الأَنْعَامِ
وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَتَّخِذُ منْ دونِ اللَّه أَنْدَادًا يُحِبُّونَهمْ كَحُبّ اللَّهِ
الأمة جعلت من نفسها شريكا لله في تنصيب الائمة :{وما يؤمن أكثرهم بالله إلا وهم مشركون}