ردّة الصحابة في صحيح البخاري: إِنَّهُمُ ارْتَدُّوا عَلَى أَدْبَارِهِمْ القَهْقَرَى
- طول المقطع : 19:55
- مقطع من برنامج : بانوراما الظهور المهدوي ح20 - مرحلة الظهور ج4 - فتنة المدينة ونبش القبرين وواقعة قرقيسيا ق3
وصف للمقطع
لَيَرِدَنَّ عَلَيَّ ناسٌ مِن أصْحابِي الحَوْضَ، حتَّى عَرَفْتُهُمُ، اخْتُلِجُوا دُونِي، فأقُولُ: أصْحابِي! فيَقولُ: لا تَدْرِي ما أحْدَثُوا بَعْدَكَ,
عن أبي هريرة عن النبي، قال: بينا أنا قائم - عند الحوض -، إذا زُمرة - من أصحابه -.. حتّى إذا عرفتُهم خرجَ رجلٌ مِن بيني وبينهم، فقال: هلُم. فقلتُ: أين؟ قال: إلى النار والله. قلتُ: وما شأنهم؟ قال: إنّهم ارتدّوا بعدكَ على أدبارهم القهقرى . ثمّ إذا زُمرةٌ.. حتّى إذا عرفتُهم خرجَ رجل مِن بيني وبينهم، فقال: هلُم. قلتُ: أين؟ قال: إلى النار والله. قلتُ: ما شأنهم؟ قال: إنّهم ارتدّوا بعدك على أدبارهم القهقرى . فلا أراهُ يخلص منْهم إلّا مثل همل النعم,
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: " بَيْنَا أَنَا قَائِمٌ إِذَا زُمْرَةٌ، حَتَّى إِذَا عَرَفْتُهُمْ خَرَجَ رَجُلٌ مِنْ بَيْنِي وَبَيْنِهِمْ، فَقَالَ: هَلُمَّ، فَقُلْتُ: أَيْنَ؟ قَالَ: إِلَى النَّارِ وَاللَّهِ، قُلْتُ: وَمَا شَأْنُهُمْ؟ قَالَ: إِنَّهُمُ ارْتَدُّوا بَعْدَكَ عَلَى أَدْبَارِهِمْ القَهْقَرَى. ثُمَّ إِذَا زُمْرَةٌ، حَتَّى إِذَا عَرَفْتُهُمْ خَرَجَ رَجُلٌ مِنْ بَيْنِي وَبَيْنِهِمْ، فَقَالَ: هَلُمَّ، قُلْتُ أَيْنَ؟ قَالَ: إِلَى النَّارِ وَاللَّهِ، قُلْتُ: مَا شَأْنُهُمْ؟ قَالَ: إِنَّهُمُ ارْتَدُّوا بَعْدَكَ عَلَى أَدْبَارِهِمْ القَهْقَرَى، فَلاَ أُرَاهُ يَخْلُصُ مِنْهُمْ إِلَّا مِثْلُ هَمَلِ النَّعَمِ
عن أبي هريرة عن النبي، قال: بينا أنا قائم - عند الحوض -، إذا زُمرة - من أصحابه -.. حتّى إذا عرفتُهم خرجَ رجلٌ مِن بيني وبينهم، فقال: هلُم. فقلتُ: أين؟ قال: إلى النار والله. قلتُ: وما شأنهم؟ قال: إنّهم ارتدّوا بعدكَ على أدبارهم القهقرى . ثمّ إذا زُمرةٌ.. حتّى إذا عرفتُهم خرجَ رجل مِن بيني وبينهم، فقال: هلُم. قلتُ: أين؟ قال: إلى النار والله. قلتُ: ما شأنهم؟ قال: إنّهم ارتدّوا بعدك على أدبارهم القهقرى . فلا أراهُ يخلص منْهم إلّا مثل همل النعم,
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: " بَيْنَا أَنَا قَائِمٌ إِذَا زُمْرَةٌ، حَتَّى إِذَا عَرَفْتُهُمْ خَرَجَ رَجُلٌ مِنْ بَيْنِي وَبَيْنِهِمْ، فَقَالَ: هَلُمَّ، فَقُلْتُ: أَيْنَ؟ قَالَ: إِلَى النَّارِ وَاللَّهِ، قُلْتُ: وَمَا شَأْنُهُمْ؟ قَالَ: إِنَّهُمُ ارْتَدُّوا بَعْدَكَ عَلَى أَدْبَارِهِمْ القَهْقَرَى. ثُمَّ إِذَا زُمْرَةٌ، حَتَّى إِذَا عَرَفْتُهُمْ خَرَجَ رَجُلٌ مِنْ بَيْنِي وَبَيْنِهِمْ، فَقَالَ: هَلُمَّ، قُلْتُ أَيْنَ؟ قَالَ: إِلَى النَّارِ وَاللَّهِ، قُلْتُ: مَا شَأْنُهُمْ؟ قَالَ: إِنَّهُمُ ارْتَدُّوا بَعْدَكَ عَلَى أَدْبَارِهِمْ القَهْقَرَى، فَلاَ أُرَاهُ يَخْلُصُ مِنْهُمْ إِلَّا مِثْلُ هَمَلِ النَّعَمِ