سؤال عن التحريف في القرآن و نسبته
  • طول المقطع : 00:19:36
وصف للمقطع

ندوة السويد 8/9/2017
إذا كان أهل البيت "عليهم السلام" هم القُرآن الناطق، وقد قُتِل هذا القُرآن، وما بقيَ على قيد الحياة هو غَائبٌ عنّا، والقُرآن الذي بين أيدينا قد تعرّض للتحريف والتدمير والحذف، فما نسبةُ هذا التحريف؟ وما قَدْرُ اعتمادنا عليه؟
وما المُراد مِن الحفظ في قولهِ تعالى: {إنّا نحنُ نزّلنا الذِكْر وإنّا لَهُ لَحافظون}؟

المجموع :2687

العنوان الطول روابط البرنامج المجموعة الوثاق