يازهراء

جريدة الأخوان عن شباب قُتِلوا من دون أن يتركوا أثراً في معركة ديروم: هذه بشائر النصر!!!

مرحلة التصنيم في المنتوج الإرهابي الّذي صنعه حسن البنّا

شِعارُ الأخوان الّذِي يُردّدونه دائماً و الّذِي نقلته الأحزاب الشيعيّة مخالف لثقافة أهل البيت

حسن البنّا جعل بيعتَه ديناً و يريد من الجماعة أن تفهم الإسلام كما يفهمه هو ! إسلام البنّا

كيف يتحوّل الإخواني الإرهابي و يُبرمج إلى إنسان معزول عن الواقع ؟

في رسالة التعاليم لحسن البنّا يُنتجُ لنا مُسوخاً بشريّة وكائنات إرهابيّة تنشرُ الموت في كُلّ مكان

عملية (صناعة الموت) في مَعمل جماعة الأخوان (4) : التجهيل حتّى يرى الإخواني نفسه فقيهاً و مفسراً

عملية (صناعة الموت) في مَعمل جماعة الأخوان (3): وضع برنامج شاغل عن إدراك الواقع الوهمي

عملية (صناعة الموت) في مَعمل جماعة الأخوان (2): وضْع أهداف كبيرة تتناسب وتضخيم الذات

عملية (صناعة الموت) في مَعمل جماعة الأخوان (1) : تضخيم الذات

التضخيم وعمليّة الضخّ الشيطاني مِن حسن البنّا : نحنُ رحمةُ اللهِ للعالمين !!!

القاعدة وداعش والمجموعات الإرهابية الأخرى هي وكالات عن الشركة الأم: جماعة الأخوان المسلمين

مَقالة (صناعة الموت) لِصانع الموت وإمام الإرهاب: حسن البنّا

مجلّة النذير لسان جماعة الأخوان أمّا مجموعة رسائل البنّا بالنسبة لهم تُعتبر قرآناً

حسن البنّا إمامُ الإرهاب في العصر الحاضر

الإمام الصادق عليه السلام: {كذّبت ثمود بطغواها} ثمود رهطٌ مِن الشيعة

الحُسين عليه السلام: يا رسول الله قتلني فلان وفلان... وهم قتلة الزهراء عليها السلام

عاد وثمود مِن أسماء أعداء الله، تشير إلى قتلة الزهراء عليها السلام

{وجوه يومئذ ناضرة إلى ربّها ناظرة} (إلى) هنا ليست حرف جر بل مُفرد من آلاء

{فبأيّ آلاء ربّكما تُكذّبان} خطاب للأوّل والثاني أعداء آل محمّد عليهم السلام