طُوبى لَهُمْ وحُسْنُ مَآبٍ
بحار الانوار 52 : باب 22 : فضل انتظار الفرج ومدح الشيعة في زمان الغيبة وما ينبغي فعله في ذلك الزمان : الرواية 6.
« عَنْ أَبِي بَصِيرٍ قَالَ: قَالَ الصَّادِقُ عليه السلام
طُوبَى لِمَنْ تَمَسَّكَ بِأَمْرِنَا فِي غَيْبَةِ قَائِمِنَا فَلَمْ يَزِغْ قَلْبُهُ بَعْدَ الْهِدَايَةِ فَقُلْتُ لَهُ: جُعِلْتُ فِدَاكَ! ومَا طُوبَى؟
قَالَ: شَجَرَةٌ فِي الْجَنَّةِ أَصْلُهَا فِي دَارِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ (صلوات الله عليه و آله ) ولَيْسَ مِنْ مُؤْمِنٍ إِلا وفِي دَارِهِ غُصْنٌ مِنْ أَغْصَانِهَا وذَلِكَ قَوْلُ اللهِ عَزَّ وجَلَّ طُوبى لَهُمْ وحُسْنُ مَآبٍ ».