يازهراء

ما هي معرفة الله ؟

الأحاديث ما بين الضهور العرفي، البيان التدريجي وقاعدة المعاريض

قاعدة المعاريض في الأحاديث

كأني بشيعة علي في أيديهم المثاني يعلمون الناس المستأنف

الجواب على رسالة نسائية بخصوص أحاديث يُفهم منها ذمٌّ للنساء

أهداف المشروع الحُسينيّ العملاق

الجواب عن تساؤل حول حديثِ التجلِّي، أليسَ فيه من تجسيمٍ وتجسيدٍ للهِ سبحانه وتعالى؟

إن الله لا يستحي أن يعذب أمة دانت بإمام ليس من الله

إن الارض لاتخلو الا وفيها امام

تحريف سقيفة بني ساعدة لحديث الثقلين، حذف "عترتي" وتبديلها ب "سنتي"

قانون سرعة الحساب في الدنيا

رَسُولُ اللّه صَلَّى اللّهُ عَلَيهِ وَآلِه: أَنَا السُّوْرُ، وَعَلِيٌّ البَاب

فَضُرِبَ بَيْنَهُم بِسُورٍ لَّهُ بَابٌ بَاطِنُهُ فِيهِ الرَّحْمَةُ

الصَّادِق عليه السلام: مَا أَنْزَلَ اللّهُ آيَةً فِي الْمُنَافِقِين إِلَّا وَهِي فِي مَن يَنْتَحِلُ التَشَيُّع

الصَّادِقَ صَلواتُ اللّهِ عَلَيه: لَوْ قَامَ قَائِمُنَا بَدَأ بِكَذَّابِي الشِّيْعَةِ فَقَتَلَهُم

روايتينِ خَطيرتين مِن أخطر الرواياتِ تُخبِرُنا عن الشيعة

الصَّادِقِ عليه السلام : كَذِبَ مَنْ زَعَمَ أَنَّهُ مِنْ شِيْعَتِنَا وَهُو مُتَمَسِّكٌ بِعروَةِ غَيْرِنَا

الخيارات الأربعة للشيعة في زماننا

حركةِ التقدير المهدويّ, الاتجاهُ العام الخاص

آل محمّد : إِرَادَةُ الرَّبِّ فِي مَقَادِيرِ أُمُورِهِ تَهبطُ إِلَيْكُم وَتَصْدُرُ مِن بُيُوتِكُم